بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب فضائل الشام ودمشق للإمام الألباني رحمه الله والذي خرج فيه أحاديث كتابي الربعي وشيخ الإسلام
لقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الشــام وخصوصاً دمشق بإسمها، من خلال أحاديث صحيحة ومسندة صححها أهل العلم والحديث
قال صلى الله عليه وسلم: ((إن فسطاط المسلمين ، يوم الملحمة ، بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها : دمشق ، من خير مدائن الشام
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم : 4298
قال عليه الصلاة والسلام: ((ستخرج نار من حضرموت – أو من نحو بحر حضرموت – قبل يوم القيامة ، تحشر الناس)) . قالوا : يا رسول الله فما تأمرنا ؟ فقال : ((عليكم ب الشام ))
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم : 2217
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا ). قالوا : يا رسول الله، وفي نجدنا ؟ قال: ( اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا )......
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7094
وقال صلى الله عليه وسلم: ((يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها : ( الغوطة ) ؛ فيها مدينة يقال لها : ( دمشق ) ؛ خير منازل المسلمين يومئذ .))
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم : 3097
وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( عليكم بالشام )).
الراوي: معاوية بن حيدة القشيري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4069
وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((صفوة الله من أرضه الشام ، و فيها صفوته من خلقه و عباده ، و لتدخلن الجنة من أمتي ثلة لا حساب عليهم و لا عذاب))
الراوي: أبو أمامة الباهلي - خلاصة الدرجة: صحيح لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1909
وقد ورد عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((يا طوبى للشام، يا طوبى للشام، يا طوبى للشام، قالوا يا رسول الله وبم ذلك ؟ قال: تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام )).
الراوي: زيد بن ثابت - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: فضائل الشام - الصفحة أو الرقم: 1
قال عليه الصلاة والسلام: (( بينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب أحتمل من تحت رأسي فعُمِدَ به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام )).
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3094
وفي حديث آخر، قال عليه الصلاة والسلام: ((انى رأيت كأن عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي ، فأتبعته بصري ، فإذا هو نور ساطع ، عُمِدَ به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام)).
الراوي : عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3092
وقال صلى الله عليه وسلم :" هل تدرون ما يقول الله تعالى للشام ؟ يقول: أنت صفوتي من بلادي أُُدخل فيك خيرتي من عبادي .. ورأيت ليلة أُسري بي عموداً أبيض كأنه لؤلؤة تحمله الملائكة . قلت: ما تحملون ؟ قالوا: نحمل عمود الإسلام، أُُمرنا أن نضعه بالشام ".
الراوي: عبدالله بن حوالة المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 4/102
وعن واثلة بن الأسقع الليثي قال: سمعت رسول الله يقول لحذيفة بن اليمان ومعاذ بن جبل وهما يستشيرانه في المنزل فأومأ إلى الشام ثم سألاه فأومأ إلىالشام ، قال: ((عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه فمن أبى فليلحق بيمنه وليسق من غدره فإن الله تكفل لي ب الشام وأهله )).
الراوي: واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة - خلاصة الدرجة: صحيح لغيره - ا ! لمحدث : الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3090
وفي حديث آخر، قال عليه أفضل الصلاة والسلام: (( عقر دار الإسلام بالشام)).
الراوي: سلمة بن نفيل السكوني - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر : صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4014
قال عليه الصلاة والسلام: (( إن الله استقبل بي الشام, وولى ظهري اليمن، وقال لي : يا محمد إني جعلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقا, وما خلف ظهرك مددا, ولا يزال الإسلام يزيد, وينقص الشرك وأهله, حتى تسير المرأتان لا تخشيان إلا جورا, والذي نفسي بيده لا تذهب الأيام والليالي حتى يبلغ هذا الدين مبلغ هذا النجم )).
الراوي: أبو أمامة الباهلي - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1716
قال صلى الله عليه وسلم: (( خذ الله عز وجل مني الميثاق كما أخذ من النبيين ميثاقهم ، و بشر بي عيسى ابن مريم ، و رأت أمي في منامها أنه خرج من بين رجليها سراج أضاءت له قصور الشام )).
الراوي: أبو مريم الغساني - خلاصة الدرجة : صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 224
وفي حديث آخر، قال عليه الصلاة والسلام: (( إني عند الله مكتوب خاتم النبيين ، وإن آدم لمنجدل في طينته ، وسأخبركم بأول أمري : دعوة إبراهيم ، وبشارة عيسى ، ورؤيا أمي التي رأت - حين وضعتني - وقد خرج لها نور أضاءت لها منه قصور الشام )).
الراوي: العرباض بن سارية - خلاصة الدرجة : صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5691
وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق)) قال ابن حوالة: خِرْ لي يا رسول الله إن أدركتُ ذلك، فقال: ((عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه، يجتبي إليها خيرته من عباده، فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام وأهله)).
الراوي: عبدالله بن حوالة - خلاصة الدرجة : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصف! حة أو الرقم: 2483
قال صلى الله عليه وسلم: ((لا يزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله ، ما يضرهم من كذبهم ولا من خالفهم ، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك)) . فقال مالك بن يخامر : سمعت معاذا يقول : وهم بالشام.
الراوي: معاوية بن أبي سفيان - خلاصة الدرجة : صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7460
قال عليه الصلاة والسلام: ((إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم: لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة))
الراوي: قرة بن إياس المزني - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الترمذي والألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2192
وفي حديث آخر، وقال صلى الله عليه وسلم : (( إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثاً من الموالي أكرم العرب فرساً، وأجودهم سلاحاً يؤيد الله بهم الدين)).
حديث حسن رواه ابن ماجه.
وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا خرج مسيح الضلالة الأعور الكذاب نزل عيسى بن مريم على المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين ، واضعا يديه على منكبي ملكين ، فإذا رآه الدجال انماع كما ينماع الملح في الماء ، فيدركه فيقتله بالحربة عند الباب الشرقي على بضع عشرة خطوات منه... ))
خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن تيمية - المصدر: الجواب الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5/252
عن سلمة بن نفيل الكندي قال: كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رجل : يا رسول الله ! أذال الناس الخيل ، ووضعوا السلاح ، وقالوا : لا جهاد ! قد وضعت الحرب أوزارها ! قأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه ، وقال : (( كذبوا الآن ، الآن جاء القتال ، ولا يزال من أمتي أمة ، يقاتلون على الحق ، ويزيغ الله لهم ، قلوب أقوام ، ويرزقهم منهم ، حتى تقوم الساعة ، وحتى يأتي وعد الله ، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة ، وهو يوحي إلي أني مقبوض غير ملبث ، وأنتم تتبعوني أفنادا ، يضرب بعضكم رقاب بعض ، وعقر دار المؤمنين الشام )).
الراوي: سلمة بن نفيل الكندي - خلاصة الدرجة : صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو
الرقم: 3563