ياأيها العاصي ..
أَمَا كفاك عصيان ؟؟
إلى متى وأنت في طريق الملهيات سائر ، وبها حائر.؟؟
تتخبط في دياجير ظلام حالك من المعاصي ؟؟
ونفسك تائهة ، كيف لك أن تضل الطريق الصواب ؟
وهناك :
قناديل من نور ، يمكنك أن تضئ بها ظلمة حياتك ..!!
فأين أنت من قران إن تُلي رَوَى القلب بنفحاتة ، وصلاة بها سجودك ، وهنيئاً لك حينها فأنت أقرب إلى الله ..
وصدقة تسعد بها قلب أحدهم ..
وطاعات تقربك من الله
أَمَا آن لك أن تسأل نفسك ..؟؟
أي لذة ، أي راحة ، أي سعادة في معصية الله ، فإن أبواب التوبة مفتوحة لاتغلق .. فبادر لها ..
أستغفر الله للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
منقول